السبت، 27 ديسمبر 2008

اتفووووووووووو عليكي يا مصر

معنديش غير ده بس ( اتفوووووووووووووو عليكي يا مصر)

مقدرش اقول غير كده

الاثنين، 8 سبتمبر 2008

الخبر علي الجزيره


قتيل و19 جريحا بإطلاق نار بسجن مصري
قتل شخص وجرح 19 آخرون في إطلاق نار في سجن بمحافظة أسيوط في جنوبي العاصمة المصرية, لم تعرف ملابساته بعد.

وتحدث مراسل الجزيرة في القاهرة حسين عبد الغني عن روايتين, الأولى أقرب إلى ما تكون رواية رسمية -سيتضمنها بيان لاحق لوزارة الداخلية- تتحدث عن شجار كبير وقع داخل السجن بعد وفاة سجين محكوم عليه بسبع سنوات.

وتقول هذه الرواية إن السجناء استعملوا أسلحة إما أنها كانت معهم أو اختطفوها من الشرطة, فوقع 19 مصابا بينهم ستة من الشرطة.

أما الرواية الثانية فتتحدث عن اشتباك حدث عندما حاولت مجموعة من خارج السجن تهريب السجناء, واستغلت وقت الزيارة لدخول المؤسسة العقابية وتزويد نازليها بأسلحة.

وأسيوط كبرى مدن الجنوب المصري تقع على وادي النيل على بعد 300 كيلومتر جنوبي القاهرة ويبلغ عدد سكانها 400 ألف نسمة.

الثلاثاء، 19 أغسطس 2008

نزار


عيناكِ كنهري أحـزانِ
نهري موسيقى.. حملاني
لوراءِ، وراءِ الأزمـانِ
نهرَي موسيقى قد ضاعا
سيّدتي.. ثمَّ أضاعـاني
الدمعُ الأسودُ فوقهما
يتساقطُ أنغامَ بيـانِ
عيناكِ وتبغي وكحولي
والقدحُ العاشرُ أعماني
وأنا في المقعدِ محتـرقٌ
نيراني تأكـلُ نيـراني
أأقول أحبّكِ يا قمري؟
آهٍ لـو كانَ بإمكـاني
فأنا لا أملكُ في الدنيـا
إلا عينيـكِ وأحـزاني
سفني في المرفأ باكيـةٌ
تتمزّقُ فوقَ الخلجـانِ
ومصيري الأصفرُ حطّمني
حطّـمَ في صدري إيماني
أأسافرُ دونكِ ليلكـتي؟
يا ظـلَّ الله بأجفـاني
يا صيفي الأخضرَ ياشمسي
يا أجمـلَ.. أجمـلَ ألواني
هل أرحلُ عنكِ وقصّتنا
أحلى من عودةِ نيسانِ؟
أحلى من زهرةِ غاردينيا
في عُتمةِ شعـرٍ إسبـاني
يا حبّي الأوحدَ.. لا تبكي
فدموعُكِ تحفرُ وجـداني
إني لا أملكُ في الدنيـا
إلا عينيـكِ ..و أحزاني
أأقـولُ أحبكِ يا قمـري؟
آهٍ لـو كـان بإمكـاني
فأنـا إنسـانٌ مفقـودٌ
لا أعرفُ في الأرضِ مكاني
ضيّعـني دربي.. ضيّعَـني
إسمي.. ضيَّعَـني عنـواني
تاريخـي! ما ليَ تاريـخٌ
إنـي نسيـانُ النسيـانِ
إنـي مرسـاةٌ لا ترسـو
جـرحٌ بملامـحِ إنسـانِ
ماذا أعطيـكِ؟ أجيبيـني
قلقـي؟ إلحادي؟ غثيـاني
ماذا أعطيـكِ سـوى قدرٍ
يرقـصُ في كفِّ الشيطانِ
أنا ألـفُ أحبّكِ.. فابتعدي
عنّي.. عن نـاري ودُخاني
فأنا لا أمـلكُ في الدنيـا
إلا عينيـكِ... وأحـزاني

الأحد، 17 أغسطس 2008

دوس و كبر


تزوج باثنان ولا تبالي

كما وصلتني ولا أعرف القائل
أنقلها لطرافتها ودقة وصفها دون ذكر رأيي فيها
أتاني بالنصـائح بعـض ناسِ وقالوا أنت مِقـدامٌ سـياسيأترضى أن تعيش وأنت شهمٌ مع امـرأةٍ تُقاسي ماتُقـاسيإذا حاضت فأنت تحيض معها وإن نفست فأنت أخو النفاسِوتقضي الأربعين بشـرِّ حالٍ كَدابِ رأسُـه هُشِمت بفاسِوإن غَضِبتْ عليك تنامُ فرداً ومحروما ً وتمعن في التناسيتزوَّج باثنـتـينِ ولا تـبالي فنحن أُولوا التجارب والِمراسِفقـلت لهم معـاذ الله إني أخاف من اعتلالي وارتكاسيفها أنذا بدأتْ تروق حالي ويورق عـودُها بعد اليباسفلن أرضى بمشـغلةٍ وهمٍّ وأنكادٍ يكون بها انغـماسيلي امـرأةٌ شاب الرأسُ منها فكيف أزيد حظي بانتكاسيفصاحوا سنَّة المختار تُنسى وتُمحى أين أربابُ الحمـاسِ؟فقلتُ أضعتُم سُنناً عِظـاماً وبعض الواجبات بلا احتراسِلمـاذا سُـنَّةُ التعـداد كنتم لها تسـعون في عـزمٍ وباسِوشرع الله في قلبي و روحي وسُنَّة سـيدي منها اقِتـباسيإذا احتاج الفتى لزواجِ أُخرى فذاك له بلا أدنى التـباسِولكن الزواج له شـروطٌُ وعدلُ الزوج مشروطٌٌ أساسيوإن معاشـر النسوان بحرٌ عظيم الموجِ ليس له مراسيويكفي ما حملتُ من المعاصي وآثـام تنـوء بها الرواسـيفقالوا أنت خـوَّافٌ جـبانٌ فشبّوا النـار في قلـبي وراسيفخِضتُ غِمار تجرُبةٍ ضروسٍ بها كان افتـتاني وابتـئاسييحزُّ لهيـبها في القلب حـزَّاً أشـد عليَّ من حـزِّ المواسيرأيت عجـائباً ورأيتُ أمراً غريبا في الوجـودِ بلا قياسِوقلتُ أظـنُّني عاشرت جِنَّاً وأحسب أنَّني بين الأناسيلأتـفه تافهٍ وأقلِّ أمـرٍ تُبـادر حربُهن بالإنبـجاسوكم كنتُ الضحية في مرارٍ وأجزم بانعدامي و انطماسيفإحداهن شدَّت شعر رأسي وأخراهن تسحب من أساسيوإن عثُر اللسان بذكرِ هذي لهذي شبَّ مثل الالتـماسِوتبصرني إذا ما احتجتُ أمراً من الأخرى يكون بالإختلاسِوكم من ليلةٍ أمسي حزيناً أنامُ على السـطوحِ بلا لباسِوكنتُ أنام مُـحترماً عزيزاً فصرتُ أنام ما بين البِساسِأُرَضِّعُ نامس الـجيران دَمِّي وأُسقي كلَّ برغوث بكاسيويومٌ أدَّعي أنِّي مريضٌ مصابٌ بالزكامِ وبالعُطـاسِوإن لم تنفع الأعذار شـيئاً لجئتُ إلى التثاؤب والنعـاسِوإن فَرَّطْتُّ في التحضير يوماً عن الوقت المحدد يا تعاسيوإن لم أرضِ إحداهنَّ ليلاً فيا ويلي ويا سود المآسييطير النوم من عيني وأصحو لقعـقعةِ النـوافذ والكراسييجيء الأكل لا ملح ٌ عليه ولا أُسقى ولا يُكوى لباسيوإن غلط العيال تعيث حذفاً بأحذيةٍ تـمُّـرُ بقرب رأسيوتصرخ ما اشتريت لي احتـياجي وذا الفستان ليس على مقاسيولو أنى أبوحُ بربعِ حرفٍ سأحُذفُ بالقدورِ وبالتباسيتراني مثل إنسـانٍ جـبانٍِ رأى أسـداً يهمُّ بالافـتراسِوإن اشرِي لإحدَّاهن فِجلاً بكت هاتيك ياباغي وقاسيرأيتك حامِلاً كيساً عظيماً فماذا فيه من ذهبٍ و ماستقول تُحبُّني وأرى الهدايا لغيري تشـتريها والمكـاسيوأحلفُ صادقا ً فتقول أنتم رجالٌ خـادعون وشرُّ ناسِفصرت لحالةٍ تُدمي وتُبكي قلوب المخلصـين لِما أُقاسيوحار الناس في أمري لأني إذا سألوا عن اسمي قلت ناسيوضاع النحو والإعراب مني ولخْبطتُّ الرباعي بالـخُماسيوطلَّقتُ البـيان مع المعاني وضيعَّت ُ الطـباق مع الجناسِأروحُ لأشتري كُتباً فأنسى وأشري الزيت أو سلك النحاسِأسير أدور ُ من حيٍّ لحيٍّ كأنِّي بعض أصحاب التكاسيولا أدري عن الأيامِ شـيئاً ولا كيف انتهى العام الدراسيفيومٌ في مـخاصمةٍ ويومٌ نداوي ما اجترحنا أو نواسيوما نفعت سياسة بوش يوماً ولا ما كان من هيلاسيلاسيومن حلم ابن قيس أخذتُ حلمي ومكراً من جـحا وأبي نواسِفلما أن عجزتُ وضاق صدري وباءت أُمنـياتي بالإياسـيدعوتُ بعيشة العُـزّاب أحلى من الأنكـادِ في ظلِّ الـمآسيوجاء الناصحون إليّ أُخرى وقالوا نحن أرباب المراسـيولا تسأم ولا تبقى حزيـناً فقد جئـنا بحلٍ دبلومـاسيتزوَّج حرمةً أُخرى لتحـيا سـعيداً سـاِلماً من كل باسِفصحتُ بهم لئن لم تتركوني لانفـلتنَّ ضـربا ً بالـمداسِ

الاثنين، 11 أغسطس 2008

منقول عن حزب العواطليه

أضرب بالجزمه يا ريس
على قفاه وأديلو يا ريس
ربنا يديك الصحه
يا حبيب الشعب يا متيس
****
جعانين و كلاب و حثاله
والى تطلع امه غساله
ويعملك سياسى ومناضل
و ينضم كمان لكفايه
****
الله الله يا صيع
الله الله يا عواطليه
انتم فاكرينها سايبه
و مفيهاش قوانين طوارئيه
****
لولا رحمته بيكم
وعدالته والانسانيه
كان علئكم من رجليكم
فى الميادين العامه ديه
****
ربنا يخليك لينا
تجوعنا وتعرينا
وطلع عين والدينا
ياحبيب الشعب يا ريس
يا بتاع امريكا يا متيس